بعد قرار نقل المباراة من ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء صوب ملعب أكادير الكبير و الذي تم من خلاله إيجاد العديد من المبررات و صيغ الإقناع، فإن الأمر مختلف هذه المرة على مستوى الزمان و ليس المكان.
تغيير التوقيت من أمسية رمضانية كانت ستضمن كل مقومات النجاح و الفرجة و الإحتفال من العاشرة مساء للخامسة عصرا و في ذروة ارتفاع الحرارة أمر مثير للإستغراب فعلا.
التوقيت السابق كان يضمن النجاح و بشكل لا يحتمل أي نقاش و التعديل الجديد لم يجد تفاعلا طيبا من قبل الجمهور الكروي.