يتحدث الكثير من المتتبعين عن واقع المنتخب الحالي و على أن الجيل الحالي لربما كان الأقوى و الأفضل منذ جيل 2004 و ذلك لطبيعة الأسماء التي يضمها و خاصة لما صار عليه من حيث اللحمة الجماعية ووحدة الصف و القوة .
كما أنه أصبح داخل العرين العديد من المواهب التي تتوفر على الموهبة الحية و الخلاقة و التي تفتقدها منتخبات أخرى،و كثيرون يستفسرون عن تاعرابت و إمكانية عودته و لو عاد رفقة بوفال و انضما لزياش و حارث فمؤكد أنه سيصبح للأسود خط الوسط الأقوى و الأرفع ليس بالقارة السمراء فحسب بل عالميا.