تم الزج به منذ البداية لخلق كثافة عددية في وسط الميدان والحيلولة دون عبور الكرات من العمق، فحاول فرض نفسه بالمزج بين الشق الدفاعي إلى جانب الأحمدي والمساندة الهجومية مع فجر، ولمسته لم تكن مؤثرة ولا عميقة في مجمل الفترات، فظهر عليه أثر غياب التنافسية وقلة الجاهزية.