يعبر قطاع واسع من انصار فريق الوداد البيضاوي عن غضبهم من مجموعة من اللاعبين ،ابرزهم محمد اوناجم واسماعيل الحداد دون الحديث عن اللاعبين المنتهية صلاحيتهم أمثال النقاش ونوصير.
اوناجم تعرض لهجوم كبير بعد استحضار الحملات و الهجمات التي قادها خلال مباراة الكأس أمام بركان والانانية المفرطة التي غلبت عليه.
وتمت مقارنة هجمتان قادهما اوناجم مع كرة هدف الوداد الفاسي وتبين الفارق الكبير بين الأداء الجماعي الذي أثمر الهدف وانانية اللاعب الخنيفري سابقا و التي لم تفيد فريقه.
اوناجم ومنذ عودته من الاصابة بعد عصبة الأبطال تراجع مستواه بشكل كبير.