هو السؤال الذي يطرح نفسه بقوة داخل الجيش، بعد الضجة التي أثارها التسجيل الصوتي ليوسف قديوي، حيث اتهم فيه، المدرب محمد فخر بالاستفادة ماليا من  بعض الصفقات التي أبرمها في الميركاطو الصيفي الأخير.
وما زال قديوي يغيب عن الجيش، بعد أن تقرر إبعاده واستفادته من راحة، ذلك  أن شعور اللاعب بالحرج، داخل المجموعة، خاصة أنه اتهم أيضا بعض اللاعبين، وكذا مدرب الحراس مصطفى الشادلي، يفرض طرح السؤال حول وضعيته داخل الفريق، وكذا علاقته مع  زملائه والطاقم التقني، رغم أنه نفى جملة وتفصيلا كل الاتهامات.