يبدو أن الوضعية الحالية التي يعيشها مجموعة من لاعبي الجيش، قد تدفعهم لتغيير الأجواء والبحث عن فضاء أرحب في الميركاطو الشتوي
ويعود ذلك، لمجموعة من الاعتبارات، أهمها غيابهم عن المنافسة وعدم منحهم الفرص الكاملة للمشاركة في المباريات، وكذا للأجواء المشحونة والمشاكل الداخلية، على غرار التسجيل الصوتي ليوسف قديوي الذي اتهم فيه المدرب فاخر، بأخذ عمولات مالية للاستفادة من صفقات بعض اللاعبين، أو للانتقادات التي يتعرضون لها من طرف الجماهيبر الغاضبة على النتائج، في المباريات.
ومعلوم أن مجموعة من اللاعبين، لا يشاركون في المباريات، إما يتم إبعادهم أو يُحتفظ بهم في الاحتياط، على غرار توفيق الصفصافي ومصطفى اليوسفي ومحمد كمال وحمزة خابا وغيرهم.