الكل كان يتمنى أن يتابع مباراة الوداد والجيش بتواجد البنزرتي من جانب القلعة الحمراء وفاخر من جانب الجيش.
البنزرتي الذي أكل الغلة التي اجتهد فاخر في مونديال الأندية عاد للبطولة لكن بعد أن رحل فاخر عن الرجاء الموسم المنصرم.
واليوم يعود البنزرتي ويرحل فاخر في تكرار نفس السيناريو تقريبا وليتعذر مشاهدة هذا الحوار التكتيكي الشيق بين كبير متوج في تونس وأكثر مدرب متوج بالمغرب.