انحصر سباق الظفر بجائزة الأسد الذهبي التي أطلقتها جريدة" المنتخب" بين 3 لاعبين بينهم صراع ضاري وكبير للفوز بهذه الجائزة.
ويتقدم حكيم زياش في استفتاء القراء بشكل كبير على باقي ملاحقيه، في حين يتواصل الصراع بين كل من أشرف حكيمي ونور الدين أمرابط على اللحاق به ومصير ذلك معلق بيد تصويت الصحفيين والمدربين المغربة.
ويتخلف بنعطية عميد الأسود عن السباق ولا يتوفر علي حظوظ كبيرة لنيل الجائزة في وقت يتقدم الكعبي و الزنيتي علي اللاعبين الذين مارسوا بالبطولة.