هاجمت الصحافة الارجنتينية الصادرة أمس السبت، بقوة منتخبها بلادها بعد الهزيمة التي تعرض لها يوم الجمعة في المباراة الودية أمام المنتخب الفينزويلي بمدريد بحصة ثلاثة أهداف لواحد بحضور الأسطورة ليونيل ميسي، ووصفت الصحافة الأرجنتينية تلك الهزيمة بالعار، وقالت أن "لا شيء كان في مدريد"، كناية على أن راقصي الطانغو لم يكونوا موجودين، وشددت على أن المباراة شهدت ارتكاب أخطاء بدائية وأن "ميسي وحده لا يمكن أن يخفي الغابة".
وأضافت الصحف الأرجنتينية أن الهزيمة كانت بمثابة "صفعة غير متوقعة"، والإعتماد على ميسي لوحده لبناء منتخب قوي أمر مستحيل.