كان مقررا أن يشرك المدرب جمال السلامي اللاعبين البدلاء خلال المباراة الأخيرة ضد غينيا يوم الأحد القادم، لمنحهم فرصة المشاركة في النهائيات وأخذ التجربة في ظل ضعف حظوظ الأشبال للتأهل.
لكن بعد إنتصار غينيا على السينغال وإشتعال المنافسة وإحياء آمال العبور لدى الأشبال، عدل السلامي عن قراره وعاد ليتمسك بحظوظ التأهل والذي سيتحقق بالفوز على الغينيين.
الناخب الوطني من المحتمل أن يدخل بنفس التشكيلة الأساسية التي لعب بها أول مباراتين، والهدف العودة من بعيد وقلب الطاولة بإنتصار سيكون طعمه المونديال.