لم يتذوق أشرف بنشرقي طعم التهديف في 11 مباراة متتالية مع لانس، وهدفه ضد بيزيي مطلع شهر فبراير الماضي كان آخر وصال له مع الشباك.

الأسوء من ذلك أن فريقه إبتعد كثيرا عن مبتغى الصعود الذي خطط له هذا الموسم ونزل للصف السادس، مما يجعل بنذ الشراء في عقد أشرف في خبر كان كون لانس لن يبقيه بين صفوفه في حال الفشل في الرجوع إلى الليغ1.

وسيعود بنشرقي بعد نهاية الموسم إلى الرياض ونادي الهلال الذي يملك عقده، والمستقبل قد يخفي له عدة مفاجآت غير سعيدة خصوصا وأن الفريق السعودي لا يرغب بدوره في خدماته.