غير مقبول بل غير متطابق مع المنطق والعقل وحتى الواقعية في شيء،,ان يصبح مدرب المنتخب المحلي بطل افريقيا والذي كان على مشارف الكبار بل و تواجد على عهد رونار في كثير من معسكرات الأسود،مدربا لمنتخب الشبان و تناط مهمة المنتخب الاولمبي الذي هو شعلة المستقبل بالفرنسي باتريس بوميل الذي لا يملك سجلا تدريبيا من الأصل.

بوميل تحصل في الفترة الأخيرة على دبلوم التدريب الف و بشكل سري ، لكن أن يتولى مهمة تدريب المنتخب الاولمبي الذي يوضع في الغالب بين ايادي مدربين كبارا بزاد الخبرة و التجربة فهذا أمر غريب ومقاربة تعيين أغرب.

السلامي ضاع منه المنتخب المحلي على عكس ما قيل سابقا لما توج بالشان من كونه سيواصل العمل في نفس الورش و تقهقر لفئة الشبان وهو الذي تعذب في أمم إفريقيا للناشئين التي جرت في تنزانيا ولما أنه مشتل صعب عليه..