لو فعلها وحيد خاليلودزيش و قام باستدعاء عبد الرزاق حمد الله لقام بتوريط الأخير ووضعه أمام الأمر الواقع.. لأن رفض حمد الله هذه المرة كان يعني قطع شعرة معاوية بينه و بين الأسود.
وحيد تحيط علما بكافة تفاصيل قصة اللاعب و تناقش مع لقجع بشأنه و قرر تاجيل فتح ملفه لما بعد،حتى يتبين مقاربة انهاء هذا الخلاف بالتي هي أحسن.
الناخب الوطني مدرك تماما لقيمة حمد الله و يرى انه من ثوابت المرحلة المقبلة و سيعكف شخصيا على  تسوية ملفه إذ سيتنقل عنده بحسب مصادرنا مع شرط ان يعلن اللاعب انخراطه و اعتذاره والالتزام بالتقيد بضوابط المنتخب الوطني