يبدو أن الصراع على حراسة مرمى المنتخب المغربي سيشتد بين الحارسين منير المحمدي وياسين بونو، وحول من يكسب الرسمية، ويبدو أن الخطأ الأخير الذي ارتكبه بونو، سيفتح الباب أمام المحمدي ليعود للواجهة.
وينتظر أن يشارك المحمدي في ودية الغابون كأساسي، وهي مناسبة ليقدم فيها مستواه ويؤكد أنه يستحق الرسمية، لذبك يبقى السؤال عريضا حول الحارس الذي سيتعمد عليه المدرب وحيد خاليلوزيتش كأساسي، في أول مباراة رسمية الشهر المقبل.