خلال كأس إفريقيا للأمم لأقل من 20 سنة، والتي تحتضنها حاليا موريتانيا، فضل المدرب زكرياء عبوب أثناء اختياره للعناصر الرسمية التي شاركت في مباريات الأشبال، الإعتماد على نسبة كبيرة من اللاعبين الممارسين بالبطولة الوطنية، بينما همش مواهب أوروبا، كنبيل التويزي لاعب إسبانيول برشلونة، فؤاد معاش لاعب أولمبيك مارسيليا وزكريا غيلان لاعب برشلونة،
هذا التهميش دفع العديد من المتابعين، للقول بأن هؤلاء المواهب قد يضطرون مستقبلا إلى عدم تلبية دعوة المنتخبات الوطنية، حيث أكدت ما الفائدة من انتدابهم لتعزيز صفوف منتخب الأشبال في منافسة أفريقية كبيرة ولم تمنح لهم فرصة الظهور كرسميين، خصوصا وأن المباراة الأخيرة أمام منتخب تونسي ضعيف أظهرت بأن اللاعبين الذين اعتمد عليهم عبوب اغلبهم ليسوا في مستوى المواهب الأوروبية على جميع الاصعدة، علما أن الجامعة الملكية المغربية، بذلت جهدا كبيرا من أجل استمالتهم لاختيار قميص بلدهم الأصلي.
في المقابل، فزكريا عبوب يبقى هو صاحب القرار ويتحمل مسؤوليته فيه.
ADVERTISEMENTS
إختيارات عبوب قد تدفع مواهب أوروبا إلى تغيير قناعتها!؟
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.