إستاء لاعبو المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، من إلغاء نهائيات كأس أمم إفريقيا، التي كان المغرب، سيستضيفها في الفترة مابين 13 و31 مارس الجاري، شأنهم في ذلك شأن أعضاء الطاقم التقني لمنتخب الفتيان،الذي يقوده الإسباني سرخيو بريناس، والمغربي بدر قادوري. وكان لاعبو المنتخب المغربي، دخوا معسكرا تدريبيا، بمركز محمد السادس لكرة القدم، قبل أن ينزل قرار إلغاء كأس إفريقيا، كقطعة ثلج على اللاعبين الشبان، الذين كانوا يمنون النفس، في المنافسة على اللقب القاري.