في ظل الحديث الذي كثر في وسائل الإعلام الوطنية، عن لاعبين أصحاب جنسية مزدوجة يريدون اللعب مع المنتخب المغربي،وإهتمام الناخب الوطني وحيد خاليلودزيتش بخدماتهم، علمت "المنتخب" من مقرب من الربان البوسني، أن أهم شيئ يفكر فيه، هو خلق الإنسجام بين عناصره وتحسين الأداء. وتابع مصدرنا بأن التغييرات الكثيرة لن تطال لائحة "أسود الأطلس" لشهر يونيو المقبل، إستعدادا لخوض تصفيات كأس العالم 2022، حيث من المنتظر أن يحافظ الناخب الوطني، على نفس اللاعبين، الذين يشتغل معهم، مع بعض التعديلات البسيطة،التي تهم إستدعاء لاعب أو إثنين،في إنتظار تطورات المرحلة المقبلة.