أصبحت أخبار المحترفين المغاربة في أوربا،مادة دسة للعديد من الجرائد الورقية، والمواقع الإلكترونية في القارة العجوز،لذلك ظهر تأثر بعض العناصر الوطنية واضحا، ليلة أمس في المباراة التي جمعت الفريق الوطني بنظيره الغاني.

فلاعبين، كأشرف حكيمي، ويوسف النصيري، ثم العميد رومان غانم سايس، لم يلعبوا بالطريقة القتالية، التي إعتادوا عليها، ولم يبللوا قميص الفريق الوطني مثلما كان عليه الحال في مباريات سابقة.

وظهر جليا بأن عقول لاعبي المنتخب المغربي، تتابع أخبار سوق الإنتقالات وماستحمله من جديد،لذلك تأثر مستوى بعضهم، وهو الأمر لذي لفت أنظار العديد من الجماهير المغربية.