لم يجد المساحات من أجل التحرك للتهديد بسبب المراقبة اللصيقة التي اعتمد عليها المدافعون الغانيون، من أجل الحد من خطورته، ولم تتح له الكثير من الفرص، ولم يتعامل جيدا مع فرص أخرى، لذلك لم يشكل خطورة كبيرة على المرمى، كما أن لاعبي الوسط بدورهم لم ينجحوا في إمداده بالتمريرات الحاسمة، وكان من الطبيعي ان لا يهدد مرمى الخصم.