لا جديد يذكر في محيط منتخب مالاوي حتى اللحظة سوى أنه أجرى حصتين تدريبيتين أمس السبت، على أن يرفع الايقاع يومه الاحد سيما بعد قدومه الى ياووندي الجمعة الماضية ، وهو اليوم الذي عرف راحة جماعية محفوفة بالسفر . وسيواصل مالاوي الى غاية الاثنين تداريبه الاعتيادية بكامل عناصره عدا العميد مزافا الذي سيشكل ضربة موجعة في متوسط الدفاع بعد اصابته الاخيرة في مباراة زيمبابوي . ومن جهة أخرى ، يظهر تكتم شديد حول محيط المنتخب سواء بأخباره الشحيحة حتى من أقرب صحفييه وفي غياب المعلومات الراهنة حول تداعيات كورونا وكذا أخبار الفريق بشموليته علما أن خمسة لاعبين كانوا قد أصيبوا في مباراة السنيغال أبرزهم القناص فرانك مهانغو ، لكن مدرب المنتخب ماريو مارينكا أبدى ارتياحه وقلل من تداعيات إصابات لاعبية المتنوعة .