يبقى منتخب ليبيريا الحلقة  الأضعف في المجموعة والذي لا يملك تاريخا وازنا على المستوى الإفريقي، لذلك ينتظر أن يجد صعوبات في مجموعته من أجل حجز بطاقة التأهل للنهائيات.
وتأهل منتخب ليبيريا للنهائيات في مناسبتين في نسختي 1996 و2002 ولم يتجاوز فيهما الدور الأول، لذلك سيبحث عن المشاركة الثالثة له في تاريخه.
ويعتمد المنتخب الليبيري في تركيبته البشرية على لاعبين يمارسون في البطولة المحلية، وأسماء تنشط خاصة في البطولة السويدية، ومؤكد أن الحماس والروح الجماعية  من الأسلحة التي سيعتمد عليها المنتخب الليبيري في منافسته  ضمن مجموعته.