دون تردد قبل نصير مزراوي،طلب الناخب الوطني وليد الركراكي، عندما أقحمه كظهير أيسر في المباراة الأولى التي تفوق فيها المنتخب الوطني على حساب شيلي بثنائية.

ففي الوقت الذي ترك ربان "أسود الأطلس"الركراكي للثنائي حكيمي ومزراوي، حرية الإختيار من يريد شغل مركز مدافع أيسر،إختار نجم الفريق البافاري أن يترك زميله أشرف في مركزه الأصلي، على أن يتكلف باللعب كظهير أيسر،وهو الأمر الذي نجح فيه بإمتياز، في إنتظار أن يؤكد علو كعبه من جديد ضد منتخب باراغواي.