مباشرة بعد نهاية المباراة توجه لاعبو المنتخب الوطني نحو عائلاتهم أمهاتهم وابايهم للإحتفال معهم وكان المشهد أكبر من أن يوصف عناق وبكاء وفرحة إلتقطها العالم فرحة لا مثيل لها مشاهد سيظل ملعب الثمامة شاهد عليها وسيذكرها بإنجاز الاسود الذين وصلوا لنصف نهائي كاس العالم . الاباء والأمهات كانوا فال خير على أبنائهم وهم يحضرون جميع مباريات الفريق الوطني ..شكرا لهؤلاء ومزيدا من الإنجازات التاريخية.