قدم وليد الكراكي درسا لمن يهمهم الأمر بينهم إعلاميون وصحفيون ما يزالون يهللون للاستحواذ علي الكرة ويروا أنها إنجازا يستحق الثناء والذكر٫ لهؤلاء استحضر وليد نموذج غوارديولا الذي لم يفده امتلاك الكرة التي يصطبحبها معه لبيته شيئا أمام 3 هجمات من لاعبي ريال مدريد واستحضر نماذج « الاكس جي » والتي تعني الفعالية في الهجمة وطالب الفيفا أن تبحث مستقبلا عن نقاط تمنحها للفريق الذي يجيد الآستحواذ. الكراكي والقصف لم يتوقف هنا بل دعا من لا يفهم النية أن يبحث عنها ليترجمها للبرازيليين والأرجنتينيين واليابانيين وبكل اللغات ومفادها » أن المغربي يعطي ولا ينتظر مقابل وكل شيئ بالنية »