لم تكن الإصابات رحيمة بمدافعي منتخب المغرب منذ بداية مونديال قطر، حيث ضربت عددا كبيرا منهم، وكان هذا المركز من بين المراكز التي تأثرت بهذا الهاجس. من حكيمي إلى مزراوي وسايس ويميق وأكرد وداري كل هؤلاء اللاعبين أجبرتهم إما للغياب عن المبارايات او لعدم إكمال بعض المواجهات على غرار يميق وداري اللذان غادرا مباراة كرواتيا في الشوط الثاني، فيما لم يشارك مزراوي وسايس وأكرد لذات السبب. ومنهم من خاض أيضا المبارايات رغم الإصابة، دفاعا عن قميص الأسود ولمساندة زملائه في نسخة كانت ناجحة رغم هذا الهاجس الذي طارد كل المدافعين.