نشرت الجريدة الفرنسية "باري ماتش Paris Match"، خبرا كاذبا يتعلق بمدافع منتخب الأسود وعميده، غانم سايس، والفنانة المغربية سلمى رشيد. وادعت هذه الجريدة بوجود علاقة عاطفية بين الإثنين، ما سبب متاعب ومشكلة لهما ولعائلتيهما. وبعد توصل ذات الجريدة لحقيقة الأمر، قامت بتقديم اعتذارها جريدة لعميد الأسود رومان سايس وعائلته وزوجته وللمغنية سلمى رشيد وعائلتها.. ونشرت الجريدة الفرنسية على موقعها تكذيبا واعتذارا عن الخبر المزعوم، جاء فيها: "نشرنا معلومات خاطئة عن حياة غانم سايس الخاصة يوم الأربعاء 14 دجنبر على موقع Paris Match، ونعتذر لغانم عن هذه المعلومات الكاذبة، وكذلك لزوجته، وأيضا لسلمى رشيد وعائلتها". ويذكر، أن عميد الأسود متشدد في حماية حياته الخاصة، وحياة عائلته وأسرته، حيث لا توجد صور تجمعه بزوجته بشكل عام وحتى حسابها على موقع التواصل الإجتماعي "انستغرام" غير مسموح للعموم الولوج إليه، وهو متاح فقط لعائلتيهما ومعارفهما.