عاد ادم ماسينا ليتدرب، وعاد عمران لوزا لتدريبات أودنيزي الإيطال، وعاد طارق تسيودالي للتدريبات الفردية قبل اللحاق بتدريبات نادي جيت البلجيكي، وقريبا يعود أمين حارث نجم مارسيليا للتدريبات الفردية، ويالها من أخبار سعيدة يتم زفها لوليد قبل استئناف تصفيات الكان إن شاء الله تعالى، بمواجهة ليبيريا وجنوب افريقيا، ونقطة تكفينا للتأهل.

الفريق الوطني يحتاج مثلما ظهر في قطر للاعب يساري مثل عمران لوزا مكان زياش كبديل ويجيد الكرات الثابتة وقد كان متوهجا قبل الإصابة، ويحتاج أكثر لطارق تيسودالي مع يوسف النصيري مثلما يحتاج عودة المظلوم ريان مايي وأيوب الكعبي ولما لا البولديني، وياله من  محور هجومي.

وبين هؤلاء هنالك إسماعيل قندوس ببلجيكا والذي يستحق مكانته، في انتظار أن يثبت رياض شادي الأقدام في دفاع برشلونة.