هذه أرقام تتحدث عن نفسها، هي في صورة إنجازات حولت المدرب وليد الركراكي لأسطورة زمانه:
• أول مدرب ينهي عقد ة تتويج الوداد بدرع البطولة موسمين متتاليين منذ 1992.
• أول مدرب يقود ناد إفريقي لينتصر تواليا في ملاعب الجزائر، مصر، وأنغولا مرتين.
• أول مدرب وطني يقود نادينا مغربيا للانتصار بعصبة الأبطال ل 4 مباريات متتالية بعيدا عن المغرب أمام بلوزداد،  الزمالك، بترو وساغرادا، وأول مدرب وطني ينتصر أمام الزمالك والأهلي تواليا في نسخة واحدة قاريا.
• أول مدرب مغربي يقود ناديا للعب على رباعية تاريخية «البطولة، عصبة الأبطال، السوبر ونهائي كأس العرش». 
• أول مدرب مغربي ينافس على جائزة أفضل مدرب أفريقي ويحل وصيفا للسينغال أليو سيسي في استفتاء الكاف.
• أول مدرب يجلب للوداد في عام واحد للوداد 8 مليار سنتيم بين منح ومكافآت البطلات المتحصل عليها ومنحة الفيفا نظير مشاركة لاعبيه بالمونديال.
• أول مدرب يقود الفريق الوطني للفوز على منتخب من أمريكا اللاتينية عبر التاريخ وكان ذلك بمناسبة أول ظهور له  في ودية الشيلي ببرشلونة.
• أول مدرب مغربي يتحصل على أول نقطة في كأس العالم عبر التاريخ في كأس العالم وكان ذلك أمام كرواتيا. 
• أول مدرب وطني ينتصر في كأس العالم وكان ذلك أمام بلجيكا.
• أول مدرب يقود الفريق الوطني للانتصار في 4 مباريات في نسخة واحدة بالمونديال من أصل 6 انتصارات هي مجموع انتصاراته في 6 مشاركات وأول من يسجل 6 أهداف في نسخة واحدة.
• أول مدرب يقود منتخبا إفريقيا وعربيا لجمع 7 نقاط في دور المجموعات في المونديال.
• أول مدرب محلي يقود منتخبا إفريقيا لبلوغ ربع نهائي كأس العالم.
• أول مدرب منتخبا افريقيا للفوز بضربات الترجيح في تاريخ مشاركاته في كأس العالم.
• أول مدرب في تاريخ الكرة العربية والأفريقية يصل المربع الذهبي في كأس العالم.
• أول مدرب يجلب للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم 25 مليار سنتيم الإيرادات التي تتجاوز ما تحصلت عليها الجامعة تاريخيا. 
• أول مدرب عربي وإفريقي وخارج مدار أوروبا وأمريكا اللاتنية يتحصل على الصف الثاني في استفتاء الفيفا لأفضل مدربي المونديال خلف سكالوني البطل مع الأرجنتين.
• أول مدرب مغربي يتحصل في 3 مناسبات على شرف تقلد أوسمة ملكية مكافأة له على انجازات مختلفة بين قبعتي  اللاعب والمدرب. 
• أول مدرب مغربي وعربي وإفريقي يترشح لجائزة أفضل مدرب في العام من طرف الإتحاد الدولي للإحصاء والتوثيق.