بعدما تألق اللاعب محمد الحموني بشكل واضح في مباراة بنما والتي نال خلالها جائزة أفضل لاعب من قبل الفيفا، خفت نسبيا نجمه في المباراة الثانية ضد الإكوداور رفقة باقي لاعبي المنتخب المغربي لأقل من 17سنة، وقد يكون ذلك بحساب الرقابة التي فرضت عليه أو تأثره بعامل ارتفاع درجة الحرارة.

وستتجه الأنظار للاعب لوهافر في مباراة اليوم ضد أندونيسيا، لمعرفة إن كان قادرا على إستعادة التوهج، وهو الذي بات ضابط إيقاع «أشبال الأطلس» في خط وسط ميدان الفريق الوطني، وكلما تألق، كلما انعكس ذلك بشكل إيجابي على مردود زملائه.