لا الضغط الفيسبوكي نفع ولا مراسلة الكاف بخطاب احتجاج نفع ولا خرجات ميدو وعدد من البرامج الموالية للقلعة البيضاء نفعت٫ بتغيير هيثم قيراط التونسي واستبداله من غرفة الڤار بحجة أنه تونسي من جلدة الشعباني. قيراط حافظ على نفس رباطة الجأش المعروفة عنه و تدخل بقوة وحزم ليدعو الكيني واريرو للتدخل و احتساب ضربة جزاء ضد اللاعب عبد المجيد الذي أعاق الفحلي وهي نقطة تحسب لقيراط كثيرا و تدل على قوة شخصيته .