بدل أن ينكب رجال الرجاء على قرارات تدبير الأزمة تحضر مشاهد التلاسن وتبادل الإتهامات بخصوص المسؤول عن الوضع الحالي.
بودريقة و في تدوينة له على الفيسبوك حمل حسبان الوضع الحالي و استحضر أمامه ما فعله يوم تولى رئاسة الرجاء وكونه سدد 2 مليار سنتم ديون خلفها حنات و قال له إن لم تستطع إنقاذ الرجاء فارحل و أنت ومكتبك المسير.
وقلل بودريقة من هول الازمة و قال أن ما يحتاجه الفريق هو مليار سنتم لاغير و ليس أكبر من هذا.
و في نهاية المطاف تحدى بودريقة الحكماء و قال"إذا أعطى أحدكم 100 مليون ساعطي أنا في اليوم التالي 200 و هذا وعد مني و انتهى الأمر بهذا التحدي"