إذا كان الناخب الوطني يسره حال عدد من اللاعبين الذين هم في صفاء ذهني كبير بسبب نتائج فرقه و خاصة انتظامهم على مستوى الحضور و اللعب.
الأمر يتعلق ببنعطية المتحصل على صدارة الكالشيو رفقة اليوفي و بلهندة رفقة نيس و داكوسطا رفقة أولمبياكوس باليونان، فإنه و من السينغال حيث يتواجد رفقة مساعده حجي يتوصل بأخبار غير سارة عن بعض اللاعبين قبل حسم اللائحة النهائية و ضمت قائمة القلق كلا من حمزة منديل و أشرف لزعر و قادوري و عوبادي و الناصيري الخارج من حسابات مدرب مالقا.
و إضافة لمشكل افتقار ثلثي لاعبي الفريق الوطني لخبرة الكان،حضر معيار غياب التنافسية لهذه الفئة ليعكر صفو الناخب الوطني.