كما كان الأمر مع الفتح الموسم المنصرم حين غاب لاعبها و ملهمها مراد بطنا فغابت الإنتصارات و حتى الإقناع على مستوى الأداء، الأمر نفسه يحدث مع الوداد.
غاب اسماعيل الحداد فغابت لغة الفوز و غابت الحلول و اللاعب كان آخر من قاد الفريق لانتصار مهم بالقنيطرة بتسديدة رائعة و قبلها كان صاحب تمريرات حاسمة.
فهل تعود الإنتصار و يحضر الفوز بالعاصمة أمام الفتح بعودة الحداد للفريق؟