راهنت فرق الفتح والوداد بوصفها ممثلة للكرة المغربية في عصبة الأبطال والمغرب الفاسي واتحاد طنجة على فترة الإنتقالات الشتوية، التي تسمى عادة بالفترة الإستدراكية لتعزيز صفوفها بقطع غيار جديدة لدعم صفوفها، خاصة وكونها تنظر للميركاطو المقبل كفرصة أخيرة ولا تعوض قبل دخول المغامرة الإفريقية بتشكيل قوي.
ولئن كان الفتح محصن بتقاريره المالية الواضحة، فإن السفراء الثلاثة يتعين عليهم تسوية نزاعاتهم وملفاتهم المعروضة أمام الجامعة أو مع فرقاء آخرين قبل أن يستخلصوا جواز التأهيل الذي يسمح لهم بالتعاقدات في هذا الميركاطو.