الجيش الملكي واحد من الأندية التي ستشكل استثناء، أولا كونه أنهى وبشكل كبير ما تراكم عليه من نزاعات ومن خلال تسويات ودية انتهت أغلبها بفسخ حبي لعقود لاعبين لم يعد بقاؤهم رفقة الزعيم مرحبا به.

كما أن الجيش من الفرق التي لا وجود لتحفظ على معاملاتها المالية مع فرق البطولة، وهو ما يتيح أمام الجيش الذي أقدم إداريوه على قرار تاريخي بالإنفتاح على اللاعبين الأجانب ليكون رقما بارزا ومغردا خارج سرب الممنوعين بالمركاطو.

العساكر سيحاولون استغلال تواجدهم ومن دون منافسة ولا مضاربات للإنكباب على صفقات مجدية سواء مع الأجانب أو مع لاعبي فرق البطولة من المنتوج المحلي.