«شخصيا قدمت موقفي وتم فهمه خطأ، فأنا لست مع القرار في جوهره ومضمونه وإنما على مستوى التوقيت يوجد عندي بعض التحفظ.
أنطلق من تجربتي مع الرجاء ومعاناتنا الكبيرة بداية الموسم مع جملة مشاكل، وبعد بداية المسار كانت لنا مشاريع وطموحات منها تعزيز صفوف فريقنا بما يتماشى مع رهاناتنا وأهدافنا.
إن كان هناك طرف سيتضرر من القرار وبقوة فهو الرجاء بسبب ما يعانيه من الناحية المالية، والجميع على اطلاع بالأسرار، وكان بودي أن لا يتم إخبار الفرق وترك الفرصة حتى انطلاقة الموسم المقبل وبعدها فليتحمل كل ناد مسؤوليته بالكامل، لأن هذا يتيح تساويا للفرص بشكل أكبر».