«حتى ونحن في حاجة لوجوه جديدة ولقطع غيار نعزز بها الفريق في المرحلة الشتوية وهو وضع نتقاسمه مع جميع الأندية الوطنية، إلا أنني مع القرار جملة وتفصيلا كإطار يهمه أن تقلع الكرة الوطنية وتتحسن جودة اشتغال الأندية على مستوى البنية الإدارية والمالية.

أمر مثير بالفعل أن نتابع كل موسم ملفات ثقيلة من النزاعات ونسمع أرقاما مرعبة من الديون، ولو استمر الوضع بهذا الشكل دون تدخل فهذا معناه الحكم بإفلاس أكثر من نصف فرق البطولة.

قد تعاني الأندية بعض الشيء في البداية، لكن في نهاية المطاف سيتأكد الجميع أن القرار جاء ليخدم مصالحها وليساهم في ترشيد مواردها ويحدث لها التوازن المالي المطلوب».