رهان رونار على مثل هذه الجزئيات كبير و كبير جدا إذ يستحضر مثل هذه التفاصيل التي يتفاءل بها كونه هو من أصر على التربص بالإمارات استحضارا لذكريات سعيدة مع منتخب الفيلة و حكاية التتويج القاري بغينيا الإستوائية بالنسخة السابقة.
فهل تتكرر الحكاية مع رونار الذي يرمن بمثل هذه الأمور وهو من كان قد أصر على اصطحاب لاعبي زامبيا في دورة 2012 للمكان الذي هوت فيه الطائرة الأمر الذي كان له تأثير سيكولوجي على لاعبي الرصاصات النحاسية قادهم للقب تاريخي كمحاربين.