بعد الضجة التي أثارها موضوع شيكاطارا وحكاية الكوطة الدولية وجدل 10 مباريات دولية رفقة المنتخبات الوطنية لكل لاعب أجنبي يحق وينبغي له اللعب بالبطولة، الجامعة لم تصغ لكل التأوهات وقررت الإبقاء على القانون بغض النظر عن المحصلة.
الجامعة أيقنت أن أي تنازل سيساهم في اكتساح للاعبين مغمورين وبلا قيمة للبطولة و سيضر بالمنتوج المحلي ويقطع الطريق على لاعبي الفئات الصغرى حيث معضلة الكرة المغربية كلها هنا.