بعد توليه مهمة الإشراف على المنتخب الغابوني قبل شهرين تقريبا خلفا للبرتغالي جورج كوسطا ،أصبح مركز الناخب الإسباني الجديد خوصي أنطونيو كماتشو مهددا بالإقالة أياما قليلة على انطلاق الحدث القاري ، إذ طالب الناخب المذكور الجامعة الغابونية بانتداب الطاقم التقني والطبي من إسبانيا ، وهو الأمر الذي لم يرق رئيس الجامعة الغابونية بيير مولونغي عندما رفض المقترح جملة وتفصيلا ، ووفق ذلك أعطى الرئيس الجامعي مهلة 24 ساعة للناخب الوطني من أجل الإشتغال مع الطاقم التقني المحلي الغابوني أو تقديم افستقالة