يواجه المنتخب الوطني لأقل من 20 عاما والذي يشرف عليه الإطار الوطني مصطفى مديح منتخب البرتغال للشبان في مبارتين وديتين بلشبونة في 30 يناير الجاري و2 فبراير،ومن المنتظر أن يدخل الأشبال في معسكر مغلق بالمركز الوطني المعمورة ضواحي سلا إستعدادا لهذين النزالين في 25 من شهر يناير،قبيل السفر للبرتغال حيث من المنتظر أن تشهد لائحة المنتخب المغربي تواجد 7 لاعبين يمارسون بمختلف البطولات الأوروبية،مع أغلبية من اللاعبين الممارسين بالمغرب والذين سيتم تجميعهم إيتداءا من 16 من الشهر الجاري بحضور حوالي 23 لاعبا لإختيار أجود العناصر التي سترافق المنتخب المغربي لمنازلة البرتغاليين.
وحول مواجهة المنتخب البرتغالي إتصلت "المنتخب"بمصطفى مديح وأكد بأن المبارتين تندرجان ضمن سلسلة من المباريات التي سطرتها الإدارة التقنية الوطنية للمنتخبات الوطنية،وأكد بأن حجم الإستفادة من منازلة البرتغال سيكون كبيرا،بإعتبار أن الجامعة الببرتغالية قطعت أشواطا مهمة على مستوى التكوين،وتحدث قائلا:"سنواجه منتخب البرتغال الذي سبق له التنقل للمغرب وإجراء مباراتين بالمغرب أمام المنتخب الأولمبي،والأن حان دورنا لنواجه المنتخب البرتغالي لأقل من 20 سنة،سنتسعين بحوالي 7 لاعبين محترفين بأوروبا،والباقي سنعتمد عليه من المغرب،نولي إهتماما كبيرا لأبناء البطولة لكي لانصطدم كثيرا بالأندية الاوروبية التي تمنع لاعبيها من اللحاق بنا في تواريخ خارج رزنامة الإتحاد الدولي لكرة القدم"وأضاف"سنشتغل رفقة أبناء البطولة قبيل إلتحاق أبناء المهجر ".
ADVERTISEMENTS
منتخب أقل من 20 سنة يواجه هذا المنتخب الأوروبي
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
- يهم نهضة بركان.. الكاف تحدد نهائي كأس الكونفدرالية
- الكاك تستحق عودة سريعة لأضواء الصفوة
- مزراوي يستعد للعودة من باب القمة
- 3 أندية مغربية مهددة بخصم نقاطها من الفيفا
- هل منهم من شاهد المراهق البرازيلي أندريك ؟
- إبراهيم دياز: إنها البداية فقط القادم أفضل
- صهيب درويش ثابت في موقفه بالإستمرار مع الأولمبيين
- الصفاقسي التونسي يفاوض المدرب المغربي عادل رمزي
- مباراة عنيفة فاز فيها رديف منتخب المغرب للفوت صال على إيران
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.