الجيش الملكي يرفض شراء الإيفواري طوتغارا لأن اللاعب اقترب من نهاية عقده مع خنيفرة و اكتفى بالتأكيد على أنه وقع له عقدا مبدئيا ليظهر الموسم القادم بصفوفه في صفقة بالمجان طيب هذا جميل؟
لكن اللاعب توفيق أجروتن بدوره اقترب عقده من نهايته و أصر الجيش على دفع 10 مليون للطاك لشراء عقده ليظهر بصفوفه و لم يفعل معه مثل ما فعل طونغارا و هو تناقض كبير.
الجيش ظل يشتري من القنيطرة بالملايين ( مرزوق و لمناصفي و بورحيم و بيات ) و لا أحد منهم تألق ولمع باستثناء لمناصفي و عاد ليشتري أجروتن وكان بالإمكان انتظار الصيف ليوقع له بالمجان فما تفسير ما حدث في الصفقتين؟