بعد قرار الكوطة الدولية التي اشترطتها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أساسا ومنهجا لكل فرق البطولة، قبل التوقيع مع أي من اللاعبين الوافدين من خارج الحدود، كان لا بد وأن تصادف الأندية المغربية وهي من تعود على اقتحام الميركاطو عشوائيا ودونما ضوابط بعض الصعوبات وأن يسهم قرار الكوطة في جدل واسع، إنتهى بقرار ثان من الجامعة والعصبة الإحترافية زكيا من خلاله القرار السابق ومن دون تقديم أي من التنازلات بشأنه.
وليحضر إسم النيجيري شيسوم شيكاطارا عنوانا للجدل بعد اعتراض شهير لفريق اتحاد طنجة، أعقبه رد حاسم من الجامعة زكى شرعية ظهور شيكاطارا بالبطولة رفقة الوداد، ليظهر اللاعب بالخريف كما بالصيف عنوانا بارزا ليس بأهدافه وإنما بحكاية الكوطة و0 هدف الذي في رصيده وحوزته.