كان واحدا من المظاهر السلبية في الشطر الأول، تفعيل قرار مقاطعة المباريات من طرف الألترات تمثل بجلاء وبصورة كبيرة، لتخسر عديد الأندية التي اكتوت بهذه النيران إيرادات مالية جد مهمة ومداخيل زادت من أعباء وأثقال الخصاص المالي والديون.
مقاطعة انعكست بسلبية على المدرجات وصور المباريات وهي تنقل بغير الشكل الذي أرادته لها الجامعة والعصبة الإحترافية وكل من لهم غيرة على المنتوج الكروي المحلي تسويقيا.
وشكل جمهور الرجاء استثناء لهذه المقاطعة بعدما أصر على التواجد في كل مباريات النسور الخضر في وقت أصر فصيل وينرز على ترك الوداد يمشي وحيدا.