«شخصيا لا يمكن إلا أن أبدي ارتياحا كبيرا ومطلقا على حصيلة الفريق سيما بعد وصولي لتدريبه، لقد عانيت مع الإنطلاقة وهو أمر عادي كون التجاوب مع اللاعبين تطلب مني بعض الوقت وحتى استعادة الثقة بالنفس لم تكن أمرا سهلا ولا هينا.
أنهينا الذهاب بانتصارين على التوالي وهو ما ساعدنا على مغادرة مناطق الخطر وإن لم يكن الأمر بشكل حاسم وكبير، إلا أن إنهاء نصف البطولة بتلك الطريقة أمر محفز وباعث على الثقة كما قلت وسيساعدنا كثيرا في جولات الإياب التي أتوقعها أكثر سخونة وستتسم بالشراسة والمنافسة في أعلى الترتيب في المراتب المتأخرة».