شوهد العديد من المواطنين الغابونيين وهم يصفقون ويغنون فرادى وجماعة مع الجمهور المغربي إحتفالا بتأهل الفريق الوطني إلى ربع النهاية.
الشعب الغابوني وبعدما صدم بإقصاء فهوده مبكرا أصبح يريد رؤية الأسود في النهاية والمنافسة على اللقب، ويدعم بقوة زملاء فجر لتحقيق أكبر إنجاز وتكون ليبروفيل نقطة الصلح بين أميرة إفريقيا والمغاربة.