قطعا هو أكثر و أكبر الخاسرين والسبب هو أن المركز الذي يشغله صار محجوزا وللاعبين أكثر منه كفاءة وقدرة على تقديم الإضافة.
لو سايرنا المنطق فان تصنيف يونس بلهندة يأتي سادسا وليس بالصف الثاني فحسب بمركزه، خلف فيصل فجر وبوصوفة وخلف كارسيلا وبوفال وأمرابط وزياش الذين سيؤكودون عودتهم.
وطيلة تواجده بالفريق الوطني لم يقدم بلهندة أية أشارات تطور وعلى انه يملك مقومات اللاعب المميز رغم عديد الفرص التي استفاد منها.