بعدما وجد صعوبة بالغة في اصطياد الفراعنة أكثر من صعوبة مواجهة منتخبات جنوب القارة( الكونغو و الطوغو و كوت ديفوار و قبلهم الغابون) قرر رونار مواجهة تونس وديا شهر مارس المقبل لاكتشاف منافس جديد بفلسفة جديدة.
وحتى وإن كان الأسود لن يواجهوا منتخبا عربيا بتصفيات الكان والمونديال فإن ما خلفته مباراة مصر من قراءات و إحباط لدى رونار كان عاملا لفرض هذه الودية المحترمة بمراكش نهاية مارس أمام منتخب يجمعنا معه حساب قديم كرويا.