كان هذا اللاعب يمني النفس بعدما اقتنع بتمثيل الفريق الوطني بأن يطل على الجمهور المغربي بداية من مبارتي بوركينافاسو و تونس الوديتين.
إلا أن الحظ حرمه من ذلك و لعنة الإصابة ضربت الحلم في مقتل و ابن كلميمة الواعد و الذي كان مطلوبا للمنتخب الأولمبي الألماني قد يكون موسمه الكروي منتهيا في انتظار تقارير طبية من داخل نورنبورغ.
الا أن المؤكد هو أن المتابعة يجب أن تظل قائمة للاعب عبر عن رغبته في حمل قميص الأسود و يمثل لاعبا للمستقبل بالسن و الكفاءة و الموهبة العالية.