ظهر تناغم كبير بين طارق السكتيوي مدرب المنتخب الوطني ومساعده يوسف حجي في كرسي الإحتياط حيث ظهر حجي وهو يدون كل صغيرة وكبيرة عن اللاعبين للعمل بها بين الشوطين، وكان الإطاران الوطنيان يتابعان كل التفاصيل الصغيرة في المباراة ويعملان على تدوينها لإصلاحها في حينها وهو الشيء الذي أعطى أكله في مناسبتين الأولى عن طريق الرياحي ثم مروان المودني.

وبالتالي شكل السكتيوي وحجي ثنائيا ناجحا في تدبير المباراة من بدايتها وحتى نهايتها.